Home Page
+33° C

 

 

 

 

بيكوز أي كير_ حصلت لبنى محادين على درجة الماجستير في إدارة السياسة العامة والحكم من كلية دانييل جيه إيفانز للشؤون العامة في جامعة واشنطن في مدينة سياتل ، واشنطن ، وماجستير في إدارة الأعمال في التمويل من الجامعة الألمانية الأردنية في عمان وشهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال (العلوم السياسية) من الجامعة الأردنية ، كما هي حاصلة على شهادات في الوساطة المهنية من سياتل ، واشنطن في تخصص "السياسة العامة ، العلاقات بين الثقافات / الدولية ومكان العمل" ، وأيضا شهادات في التدريب المهني والتوجيه ، والإشراف و إلادارة. فضلاً عن كونها تتقن عدة لغات أهمها  اللغة الإنجليزية، والعربية، والفرنسية، وحاصلة على مؤهل في لغة الإشارة الأمريكية للصم والبكم

 

عملت محادين في منصب مديرة برامج والممثل  لمؤسسة وستمنستر للديمقراطية في الأردن والمسؤول الأول في مؤسسة وستمنستر للديمقراطية في الأردن والذي يتضمن قيادة و تقرير و تنفيذ البرامج والأنشطه للمؤسسة  في  أرجاء المملكه الأردنية الهاشمية، يتضمنها من قيادة تنفيذ برامج استراتيجية وتطوير الأعمال، والتعاون مع المؤسسات والزملاء في المنطقة والدول المجاورة، وتقديم الدعم للبرنامج  والفعاليات والأنشطة الإقليمية التي أجريت في الأردن

 

وقد نجحت محادين  في بناء علاقات قوية مع المؤسسات والمجموعات وأصحاب العلاقة المعنيين حول الموضوعات الرئيسية للبرنامج ومع الجهات المانحة ، وتعزيز مكانة وسمعة لضمان مشاركة المؤسسة وبقائها نشطة في جميع الدوائر ذات الصلة وخاصة فيما يتعلق بالنقاش الكامل والبناء مع البرلمان الاردني في تعزيز الدور التشريعي والرقابي لمجلس النواب وتقوية مديرية الابحاث والدراسات لاهمية دورها الفعال في تقييم النواب عند طرح وتشريع القوانين هذا بالاضافة الى التعاون مع الدوائر بالمجلس بشكل عام لرؤية احتياجاتهم لتمكينهم اداء واجباتهم بشكل فعال ومتقن

 

والتعاون مع أصحاب المصلحة الرئيسيين في البرلمانات والأحزاب السياسية والشركاء المحليين والأكاديميين والخبراء ومنظمات المجتمع المدني وغيرها من المؤسسات الديمقراطية الرائدة في البلاد من أجل تمويل المبادرات والبرامج وتنفيذها بشكل فعال مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية التأثيرات الاجتماعية والسياسية في الأردن والمنطقة وساهمت في دفع المناقشات بشأن دعم ثقافة الديمقراطية والمساءلة واحترام سيادة القانون

  

حدثينا عن دورك في إطلاق برنامج مؤسسة وستمنستر للديمقراطية في الأردن ، وأبرز أهداف هذا البرنامج؟

كنت الشخص الرئيسي والمعتمد عليه في دعم إطلاق برنامج مؤسسة وستمنستر للديمقراطية في الأردن والذي يقدم الدعم الشامل للجهاز التشريعي للبرلمان الأردني  في كافة أقسامه ومشاريعه حيث تتراوح قيمة المشروع بحدود مبلغ 6.5 مليون يورو والذي يعتبر الجزء الأكبر من المشروع الأوروبي لدعم الديمقراطية في الأردن والذي يطلق عليه اسم "دعم المؤسسات الديمقراطية الأردنية والتنمية"، والممول من الاتحاد الأوروبي. حيث يقدم مشروع الاتحاد الأوروبي الدعم لوزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والهيئة المستقلة للانتخابات بالإضافة إلى مجلس النواب الأردني والذي تتراوح قيمة الدعم الاجمالي بحدود 12.5 مليون يورو

 

وماذا عن دورك  ونشاطك في دعم المرأة الأردنية؟

شاركت في مختلف المبادرات لدعم المرأة في الأردن من خلال أنشطة البرنامج الإقليمي لمؤسسة وستمنستر للديمقراطية في الأردن مثل التجمع النسائي الأردني وتحالف السيدات النواب من أعضاء البرلمانات من الدول العربية لمكافحة العنف ضد النساء وقد كان لها الدور الفعال في دعم الاستمرارية للنشاطات للسيدات النواب واستمرارية الحوار الفعال بين الأطراف المعنية ودعم الرؤية والنشاطات للتجمع والمشاركة الفعالة" وايضا نشاطات خارج الاردن لدعم المراة العربية

 

ما هي أبرز الشهادات التي حصلت عليها خلال مسيرة حياتك العملية؟

حصلت على شهادة وسيط معتمد لحل النزاعات منذ عام 2001 من ولاية واشنطن - الولايات المتحدة الأمريكية مع تخصص في "العلاقات الحكومية ، العلاقات بين الثقافات / الدولية ومكان العمل" ، و"إدارة وتسهيل النزاعات المتعددة الأطراف" و "الوساطة العائلية" ومن خلالها اكتسبت الكثير من المعرفة والخبرة في أدوات وتقنيات حل النزاع والتفاوض وكذلك تسهيل المحادثات والمناقشات بين الأطراف المختلفة بين الشركات والمؤسسات والافراد، واستخدام المهارات بنجاح في العمل مع  الأفراد واللجان في المجتمع وبيئة الأعمال والمجموعات المتنوعة ثقافياً والمجتمع ككل

 

أنت عضو في العديد من المراكز والمؤسسات في واشنطن .. حدثينا عن أبرزها؟

أنتمي  كعضو في "رابطة الوساطة في واشنطن" وعضو معتمد في المركز لتسوية المنازعات في مقاطعة كنج في سياتل ، واشنطن ، وعضو معتمد كوسيط محكمة في أنظمة محكمة ولاية واشنطن منذ عام 2001 مع تخصص في الإدارة ، والتفاوض وحل المشاكل ومهارات بناء توافق في الآراء كما أنها  كاتب عدل معتمد في ولاية واشنطن

 

كان لك دور بارز في العمل ضمن شركة هيزن وسوير الاستشارية .. أخبرينا عن ذلك وأبرز المشاريع التي نفذتها الشركة؟

وعملت محادين  كمستشار / نائب مدير شركة هيزن وسوير الاستشارية المشرفة على تنفيذ بناء البنية التحتية من خلال المنحة المقدمة لوزارة المياه لمحافظة الزرقاء والرصيفة لتوفير المياه والخدمات الصحية للسكان في كافة أرجاء المحافظة والذي يتضمن تنفيذه في احدى عشر(11)  مشروعا وموقعا مختلفا حيث تقدر قيمتة الاجمالية في 275 مليون دولار والذي تم تمويله من خلال منحة من مؤسسة تحدي الألفية، وتشير إلى أن هي وكالة تمويل فيدرالية أمريكية تتمثل مهمتها في الحد من الفقر من خلال دعم نمو الاقتصادي

 

وتؤكد محادين على أن عملها في هذه الشركة يتمثل في تنظيم العمل بين الفريقين الامريكي والاردني ويتضمن التنظيم الاداري في إدارة الموظفين لفريق مكون عن ما يقارب عن 90 موظفاً يعملون في أحد عشر مكتبًا من مواقع المشروع مع المثابرة في توفير التقارير الشهرية والخدمات الإدارية للبرنامج والتعاون المستمر مع فريق الأعضاء والتأكد من والتدقيق والتوثيق للمعلومات حسب العقود والقوانين المتفق عليها بين الأطراف المختلفة في لكافة المشاريع الاحدى عشر

 

تم تعيينك رئيس لجنة مفوضية حقوق الإنسان لمدينة سياتل حدثينا عن هذا المنصب وأبرز المهام التي قمت بها؟

تم تعييني من قبل عمدة مدينة سياتل لتولي هذا المنصب للدفاع عن العدالة وتكافؤ الفرص حيث كنت أول امرأة عربية ومسلمة تتولى هذا المنصب بالإضافة إلى تعييني رئيس لجنة الاستئناف للجنة ايضاً في مدينة سياتل للدفاع عن العدالة وتكافؤ الفرص للجميع وكذلك عضو استشاري للمركز الاسلامي العربي  في مدينة سياتل لدعم المجتمع العربي والاسلامي الموجود في المنطقة من خلال التفاوض والحوار

وقد قمت بإدارة مجموعات العمل متعددة التخصصات التابعة للجنة سياتل لحقوق الإنسان وسبع فرق عمل وفرق تتكون من مكافحة التشرد والعجز والسلامة العامة والتعليم والحكومة والشؤون التشريعية والعلاقات العامة ولجنة الاستئناف، كما قمت بتمثيل لجنة حقوق الإنسان في سياتل وتحدثت أمام مجلس المدينة ومسؤولي المدينة في جلسات استماع عامة في مناسبات عديدة لنقل شواغل مجتمعاتنا وخاصة الأفراد الأقل حظًا والمجموعات المهمشة

 

حصلت على العديد من الجوائز و شهادات التقدير لجهودك في العمل .. حدثينا عن أهمها بالنسبة لك؟

حصلت على العديد من الجوائز وشهادات التقدير حيث وفي عام  2010 أصدرت لجنة حقوق الإنسان في سياتل القرار رقم 10-02 واعتماده تقديراً لمساهماتي في مفوضيه حقوق الانسان في تلك المدينة، كما  حصلت على شهادة تقدير من رئيس بلدية وعمدة سياتل السيد ماكجين للرؤية والقيادة والتفاني للجنة والمفوضية لحقوق الإنسان في ذات المدينة ، هذا بالإضافة إلى حصولي على تقدير  من إدارة شرطة مدينة سياتل للشراكة وقيادة المجتمع كعضو في المجلس الاستشاري الإسلامي / العربي / لشرطة سياتل

 

وماذا عن مشاركتك في الأعمال التطوعية .. حدثينا عنها؟

عملت كعضو مجلس مركز المرأة والديمقراطية في سياتل (واشنطن) حيث يهتم المركز بالمشاركة الكاملة والمتساوية للمرأة في الحياة العامة وتوفير الفرص لتطوير المهارات القيادية والتواصل والبحث العلمي.  كما يحافظ  على برامج متعددة لدعم المرأة في

المنطقة والعالم

 

في العام 2009 أصبحت مسؤولة عن تصميم وتخطيط واستضافة معهد القيادة الأول للشابات اللاتي يشكلن قادة المستقبل حدثينا عن هذا البرنامج؟

في العام 2009 ، أصبحت محادين مسؤولة عن تصميم وتخطيط واستضافة معهد القيادة الأول للشابات اللاتي يشكلن قادة المستقبل ،حيث نجح البرنامج في تعزيز التمثيل الكامل للمرأة ومشاركتها وقيادتها مع احترام التنوع الثقافي والاقتصادي والاجتماعي للثقافات في جميع أنحاء العالم

وفي العام ذاته تم اختياري للمشاركة  كمندوب في الوفد الدولي للمركز إلى المغرب ، بقيادة السيناتور ليزا براون ، زعيم الأغلبية في مجلس شيوخ ولاية واشنطن انذاك ، حيث عملت مع المندوبين والنساء من الولايات المتحدة والمغرب وتم اعتباري كحلقة الوصل الرئيسية لإقامة الصلات والعلاقات بين الطرفين وتبادل الأفكار والتي تمت من خلال المنتديات والزيارات الميدانية وورش العمل والخطب من القادة البرلمانيين والمشاركات ورجال الأعمال والمجتمع المحلي

 

لديك تفاعل اجتماعي مميّز في واشنطن من خلال العديد من  الفعاليات هناك لنتحدث عنها؟

منذ عام 2009  أعمل عضو مجلس ادارة للمشاركة في احتفالات تكريم المرأة من خلال الفعالية

السنوية والتي تعقد سنويا في مقر حاكم ولاية واشنطن

ومنذ عام 2006  أعمل  كعضو في المجلس الاستشاري الإسلامي / العربي / السيخ ، وهو المجلس الاستشاري لشرطة سياتل وعضو مجلس إدارة مركز المرأة والديمقراطية هناك ، ومنذ عام 2001 اساهم ومن خلال العمل المستمر في الوساطة من أجل حل النزاعات في مركز مقاطعة كينغ كما أنني عضو معتمد في الوساطة وحل الخلافات في محكمة واشنطن

 

 

  

E-mail me when people leave their comments –

You need to be a member of Because I Care JO to add comments!

Join Because I Care JO

Statement


اللامُبالاةُ ليست فلسفة,وهى حتماّ ليست موقف؟ موجودون نحن اليوم لأنّنا نهتــــمُ , ففي مكان وزمان ما,وُجد شخص ما,إهتمّ بنا يوماّ, حقاّ. أنا مُهتمّة بكثير من الأشياء من بينها,النّاسُ الجميلة,النّاسُ النغم. في الواقع النّاسُ هى أجملُ خيارات الكون؟ فقط نحن من نسينا ذلك ؟ بماذا تهتمُ؟ وبمن تهتمُ؟ ولماذا تهتمُ ؟ وشو هو الشى المُهم لك / لكي وعنجد تصريح رقم 1
عندما نهتمُّ حقاّ تُفتح الفرص والأبواب المُغلقة على  مصراعيها, وكلُّ ما هنالك أنّك تحتاجين الى المُبادرة. نعم هذا كلّ ما في الأمر ! الكثير من التشبيك والتواصل وأخذ زمام تصريح رقم 2
ويتبع...

scriptsDiv

Sponsored

Ads

[+]